ملاذ السعادة
وَمُستَوفى المَلاحَة عبقريُّ
أَتى بفضائل النُّصحِ الرشيدِ
تَواضعَ قلبهُ في كل قولٍ
بَدا عَنْ كل أمثلةٍ فريدِ
فَقُلتُ وَقَد رَأَيتُ جليل قدرٍ
يَلوح بلهفَةٍ تُذوي الحديدِ
غدوتَ سماحة الأجداد طَبعاً
ومتعظٌ يُؤَثِّرُ في البليدِ
فكُنْتَ كما يشاء الله حُسناً
ولَذْتَ السعد من عُمقِ الوريدِ
.
.
.
محمد العزاني آل مذحج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق