المعلم للناس ذهب و ماس
العلم طريق. مفتوح لا يُغلق أبدا ً
به الإستقامة. والقيادة. عبر الزمان
بالعلم تحيا. الأرض ويحيا الجماد
بصورة بديعية الشكل تزين. المكان
العلم عطاء وسخاء ووفاء لأن
المعلم نهر. فياض يروي كل ظمأن
يعلمك العلوم كلها لتكون . إنسان
لأنه نور يضئ ويهدي كل حيران
لأن العلماء و ورثة. الأنبياء. هكذا
قال فى الحديث الرسول. العدنان
ولك أيها المعلم شأن ومكانة حتى
ذكرتك الأسماك فى البحار بالإحسان
كفى بك فخراً أنك يوماً ما يذكر ك
من علمته وهذبته ويشير إليك بالبنان
لك يا معلم الخير ما تشاء من الورود
لأنك كنت للناس يوما كأجمل بستان
أخذوا علمك وتخلقوا بأخلاقك حتى
كنت لهم قيمة وقامة ودليل وبرهان
وقد وصفك الله فى كتابة بالخشية
لأنك تصل بعلمك للإعجاز. والبيان
بقلم عبد العزيز الرفاعى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق