بقلم
نسرين الشكري
مكملين معكم بقصة هشام ورحلته يلي مثل ماشفتو بالجزء الثاني بنى مشروع سياحي
سؤال : هشام شو مخطط لمشروعك وهل فيه آمال وأحلام كبيرة لنجاحه طبعا
تسعدني سماع الأخبار الجميلة منك ياهشام
بعد أن انتهى من مشروعه الذي كان مشروعا أذهل السائحين ممارأووا في هذا المشروع
لشدة جماله لكن بعكس توقعاته
بدأ ينشر ويصمم لمشروعه غلاف مجلات ويختار أجمل اللقطات ويرشدهم من خلال إخبارهم وإرفاق لهم بدليل الإرشاد السياحي يرشدهم لهذا المكان الرائع وحان وقت الإفتتاح وذهل مماحدث أثناء الإفتتاح أتت شابة اسمها فيحاء مستثمرة ذهلت بمشروعه وأفكاره التصميمية فتعاقدت معه لفتح المشروع بكافة الدول وهنا قرر أن يؤلف كتاب أسماه رحلات سياحية
ولكنها صادفت فيحاء لوحة داخل غرفة إحدى النزلاء بالفندق عنده فقالت له : من رسم تلك اللوحة فقال لها : إنها والدتي ولكنها ليست معي فقالت له فيحاء : أين هي ؟ فقال لها هشام : إنها توفيت منذ بضعة أشهر وهي ترسم تلك اللوحة أوصتني بها وهي عبارة عن صورة لوالدتي وهي تعطيني صدى لنصائحها وإرشاداتها بناء على أساسها أسميت مشروعي أصداء الطيف نسبة لوالدتي
النهاية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق