تبل القلب فيزهر وتغار الروح فتزدهر
تلمع في الوجه إشراقة فيستحي الشجن ويندثر
نحضن سعادتنا دون احتراس وكأن كل الدنيا في قبضة يدنا كعقيم حباها الله بذرية بعد أن ظلت العمر تنتظر
فاغرس في أرض الخوافق بسمة واروها بطيب الكلام
لتنبت في روحك أكاليل الزهر ......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق