متى بالوصال أبلغ مأمني
يا أيها الذي عينيك
بالوصل لي اومأت
متى وصل للبعاد يكون
اسهدت جفني والعيون أسهرتها
وليل العاشقين بالأنتظار يطول
والنار في القلب اشعلتها
والفكر فيك منشغل ومشغل
ما كنت أأمن بالعيون وحديثها
حتى أصابني سهما المسنون
واصبحت مصدقا بما عنها يقال
أن حديثها حديث رسول لرسول
فلاح مرعي
فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق