أول نوع رجل محتاج لك
تانى نوع رجل يريد أن يعطيك
الرجل الذي يكون محتاجاً لك هذا المخلوق عبارة عن واحد عنده احتياجات كتيرة نفسية وشعورية يريد أن يشبعها منك أنت.
وعنده مشاكل مع نفسه لم يسطع حلها بمفرده وفكر أنها تحل بدخوله فى علاقة مع واحدة
وهذا غالباً يظل يقضى عمره من علاقة لعلاقة
وعمره لن يستريح إلا عندما يواجه نفسه بمفرده فقط فقط فقط.
ومثل هذا الشخص يكون بحاجة ملحة فعلاً لعلاج نفسي.
أما النوع التاني فهو:
الرجل المحترم الذي يريد أن يعطيك. فهو شخصية محترمة وعظيمة وكريمة ومعطاء.وذلك الرجل عبارة عن شخص نضج شعورياً . ونفسياً وليس لديه مشاكل نفسية عميقة مع نفسه
هدفه فى الحياه أنه يمارس رجولته الحقيقية مع أنثى
ويعيش من أجل أن يسعدها .
وحضرتك ست الكل كيف تعرفين هاذين الشخصين ؟
أول نوع ستجديه دائماً يقول لك أنت جميلة أنت فظيعة
أنا لم أرى أحداً فى جمالك وقوامك .كلامه دائماً مبالغ فيه ومعسول ويدس السم في العسل.👌
ستجديه دائماً يركز على مايريد أن ياخده منك.
ومركز على شكلك مركز على شهوته مركز على ضحك وهزار. شخصيه تافهة ونرجسيو مريض نفسي. للأسف الشديد أشباه الرجال رجال تزايدوا جداً للأسف الشديد 🙂
يريد أن يقضيها خروج ودخول وتفاهة بمعني الكلمة .وينكشف أمره للمرأة التي لديها وعي عال.وذلك الاكتشاف لهذه النوعية من أشباه الرجال يتم كشفها بسهولة
من المرأة الواعية.
وطبعاً هناك فرق بينه وبين الشخص الطبيعي الذي يأخذ ويعطي بمعني أن يحتويك ولديه القدرة أن يخفف عنك وهذا ليس عيباً ولا حراماً .فحضرتك تطمنئني له وتحتوي ضعفه واحتياجه لك 🫂
أما تانى واحدسيقول لك أنا رجلك و سندك ، وما الذي يريحك ؟
لن أجعلك تحتاجين لحاجة فى الدنيا ابداً.
ستجدينه مركزاً على الذي يريد أن يعطيه لك
ستجدين فيه السندوالظهر والحمايه ويريد أن يراضيك اولاً
ووعيه مرتفع بالعلاقة التي بينكما ورجولة بمعني كلمة الرجولة.
وذلك النوع التانى هو من نقول عليه رجل بما تعني كلمة الرجولة من معنى.
وذلك النوع لن يجمعك القدر به إلا عندما تكونى
أنثى محترمة بما تعني كلمة الأنوثة من معنى (أنثى بصدق) 👌
ولذلك عليك أن تحبي نفسك وتقدريها وتعرفي أنها تستحق♥ أنوثتك التي تشتغلين عليها .
وطبعاً لا ننسى كلامنا كله عن العلاقات الحلال أما الحاجات اللي نراها ونسمع عنها هذه الأيام ليس لنا علاقة بها👌
دمتم بود وعافية وسعادة وصحة وسلامة وراحة بال.
دكتور عبدالعظيم علي عفيفي الهابط مصر أم الدنيا كلها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق