الأربعاء، 6 نوفمبر 2024

الجزء الثاني من قصة متحف الأرواح بقلم نسرين الشكري

الجزء الثاني من قصتي متحف الأرواح
هذه القصة تجعلني أستمتع عندما أخط أي كلمة أو سردة بها التعمق بأحداث أي قصة أو حتى رواية يجب عليك أن تنشر السلبي ثم بالنهاية الإيجابي منها 
عزيزي القارئ لاتخمن طريقة الحوار سهلة على الكاتب أوالكاتبة أو الروائي أو الروائية هو صحيح يتخيل كل الأحداث لكنه يتعرض لكثير من المصاعب عندما يأتي للورقة والقلم كيف سأبدأ وأي جملة مناسبة لحبكة والحوار والسرد 
كما تعرفون حدث في الجزء الأول أن سامر خرج في تلك الليلة هو وصديقه فريد إلى رحلتهما الممتعةوهي متحف الأرواح ذلك المكان الذي يبدو لك إذا تخيلته معي عزيزي القارئ ستراه في مخيلتك يشبه لك متحف فيه آثريات ونقوش على الجدران هذا تخيلك فلنكن مع تخيلك ولنفترض هكذا لكن كان لسامر وفريد رأي وتصور آخر دخلا إلى المتحف وجدا شيء آخر وتوقعات غير توقعاتي أنا ككاتبة وأنت عزيزي القارئ لأنك ستنصدم ممارأيناه واجهة غرفة فيها كتب ثقافية ولكن عناوينها عن الأقنعة وجريمة سهلة طبعا هي للكاتبة آجاتا كريستي 
بعدها رأينا سلالم تؤدي إلى أين هذا ماسنعرفه الآن 
خمس غرف المتحف 
الغرفة الأولى : صحوة الضمير:
فيها شابة اسمها شجون عمرها السادسة والعشرون عاما وهي صاحبة المتحف 
هي تحب هذا المكان لايوجد أي أحد معها لكنها غريبة الشكل شعرها أشعث لها تجاعيد بوجهها وكأنها توحي لعمر أربعون عاما وليس بالعشرينيات
هي دخلت هذا المكان منذ أن كانت ثانوي وعندما حاولت الخروج لم تستطع الخروج أغلق الباب 
هنا رد سامر وفريد ماذا تقولين ؟ هل تمازحيننا قالت لهم شجون : لا هكذا شروط هذا المتحف سوف تجتازون خمسة غرف حتى تتحرورن من هذا المتحف قال سامر : سوف نخرج بإذن الله وفريد المسكين خائف وأم أيهم عادت هي وابنها أيهم من عملهم ولم تجد سامر هم قلقين عليه ترى برأيكم ماذا سيحدث ؟!
بالجزء الثالث 
يتبع 
بقلم 
نسرين الشكري

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

‏بنك القلوب بقلم ليلا حيدر

‏بنك القلوب بقلمي ليلا حيدر  ‏رحت بنك القلوب اشتري قلب ‏بدل قلبي المصاب  ‏من الصدمات ولما وصلت على المستشفى  ‏رحت الاستعلامات ‏عطوني ورقة أم...