للهجة المصرية
ثقافتها المتجذرة
في أوطاننا
كقولهم
ألي يده في المية
مش زي الي يده في النار
وبلغة الأرمان
بلد مختلف منطق مختلف
كنت أعلم
تركيبة مجتمع محاط بمحاذير
مالم أستشعر أبعاده وتبعاته
هو البعد الثالث ..لهامش التنبيهات
كما تحليت بالصبر والتوخي
في فترات مثيلة
وتم إنجاز الكثير
مما نحسبه
رفعا للمظالم
من باب الحفاظ على تماسك جبهتنا الداخلية
تحالفات رسمها الكبار
تفهمنا مضمونها وعشنا بظلالها داعمين.
الإنتصار للهوية
إسناداً وترسيخاً لضبط الجودة وتأمين حماية الحريات حفاظاً على خيارات السلام..إرادة الله تسري وحقيقة الأشياء بادية للعيان..لا لغة دونما حوار ولا ظهور دونما تفاهمات
سيصل العالم يوما ما إلي إقتناء الكلمات وتنميق نبرات صناعة السلام.والعاقبة للمتقين
أ/عبدالرحمن ألمساوى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق