كلما كنت ضيفا وانت
تختبئي خلف الابواب
سأنطق اليك درر من الابيات
اني أتعطش أليك
ياقاتلي برمش عينيك
كلما أغيب يوما وأعود اليك
يزداد فيك الجمال
ماسر هذا يافاتنتي
أروي لي الصدر حديث
يدور بين عينيك والفؤاد
علميني كيف أكتب الحرف
علميني كيف اتلفظ كما
تتراقص شفتاك
ليخبرك أني أحببتك
من القدم حتى النخاع
لكني أجهل العبور في طريق
الاشواك.
وأنا ما عرفت الهوى يوما
ولا سكن بمثله الفؤاد
الا يوم أسري في محراب
عينيك
صرت اتلذذ سماع الكلمات
يا أمرأة مكتملة الصفاة
أمتزجت فيك الأناقة
وجمال الاحداق
يا حلم الصبا يا طيف
لايفارقني
العمر دونك يبقى عددا
ولا قسمة له بالحياة .......
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق