قصتها معه
وبصوته الأجش..
مساءك سعيد
صافحها وجلس
حاولت ان تظهر الهدوء بالرغم من أتهامه الكاذب
يسرح نظرها من نافذتها بمنظر الغروب وأشعة الشمس حيث أخذ بريقها الخافت ينعكس على زجاج نافذتها
وتبقى ذكرياتها اسيرة وبدون وجهة حيث تكون مشاكلها معه من اولوياتها في مشوار ذكرياتها
تتجه بنظرها اليه..
افكارك اصبحت مثيرة ومؤلمة أكثر مما اظن لقد خاب املي فيك فكل افعالك تعمل على تعاستي
ولكن الآن..
قررت ان اتجاهل كل ما يؤلمني واولها ان اتجاهلك انت فلن اسمح لاي كان ان يؤلمني بعد الآن
البخل في المشاعر سيكون من اولوياتي وسأفتح نافذتي وأرمي ما خلفته
فان الحياة لا تقف عند أحد
عواطف فاضل الطائي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق