يَــا بَحْــــرُ..
يَــا خَصِيمَ الفَيافِي
اِشْتَقْتُ لِدَارَاتِ أَحْبَــابِي
خُذْنِــي حَنَانَيْكَ
أَحْمِلُ شَتَــاتَ جِسْمِــي
إلَـىٰ رُبُـوعٍ وَ رَوابِـــي
لا أَطِيقُ هَمَّــا
لِبَقَايَــا رَمَقٍ مِنْ كَيانِــي
بَعْدَ ذَيَّاكَ المَصَـابِ
غُرْبَةٌ طَالَتْ
وَ آهَاتٌ ــ لِيْ ــ حَفَرَتْ
بِلا وَازِعٍ..
أَخَادِيدًا لِلْعَــذَابِ!
(صاحِب ساچِت/العرَاق)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق