تتزين أشجار الميلاد
بالأضواء بالأجراس بالهدايا
تتزين روحي " بك "
بضحكتك بلفتة منك
عذوبة صوتك " أجراس روحي "
دفعت للسماء عمري " تعويضا "
علها تمطر " حبي لك "
فإن وجدت على وسادتك
" حبا دافئا " كل صباح
اعلمي
أني نذرت " روحي " لأجلك
فرفقا بتلك الروح
يا " أنت " و كلي معك
" ههنا فرح "
من هنا مر " الميلاد "
يتفقد أشجار زينته
يسأل عن رعيته
و مررت " ميلادا "
لي لروحي لقلبي
و في اشتياق ؟؟!
لا بل كلي اشتياق إليك
لا تسألي عن حالي
منذ " حبك "
لم تعد حالي لتشفى
و لا كانت الأيام تمضي بي
لولا " يقين آمن " أعيش عليه
بأن لي في عينيك
يوما ما " سكنا "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق