اني غصة في بحور
الاولينا
ولكن لم اكن يوم من الغافيلينا
واتبعت بحور الشعر
كلها
وكنت بمدارسها خير
العارفينا
وكنت اخالف بعض
بحورها
ليس لفكرتهااكون من
المعارظينا
رسمة لكل بحر اذ له
خارطة
ولايكون حرف به من
التائهينا
واستنبطة فكري من
القرأن
انار فكري بااتباع سيد
المرسلينا
الله يغني عبده ماشاء
برحمته
اذا كان لذنوب له من
التاركينا
واصبحت حروفي لله
تغرد
وكل محفل تشكر مع
الشاكرينا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق