رَنَّ هَاتِفِيَّ...
مُسْتَيْقِظًا مَلْهُوفًا...
بِإِلْحَاحٍ عَاطِفِيّ...
لَمْ يَكُنْ رَنْيَناً...
كَانَ خَفَقَانِي...
تَرَاقَصَتِ الْأَشْيَاءُ مِنْ حَوْلِي...
غَنَّتْ الْأَمَاكِنُ بِعَوْدِة الْحَنَانِ...
دَفَعْتَنِى الذَّاكِرَة...
أَنْ أَفْتَحَ الْقَلْبَ لِجُنُوني...
أَنْ اسْتَسْلِمَ لِنِدَاءِ هَاتِفِيّ..
أَنْ أَعْبَثَ بِإِقْدَار الْقَلْبِ..
أَنْ أَخْلُقَ الفَوْضَى...
فِي فُصُولِ عَوَاطِفي...
وعَجَزَتْ عَنْ رّدِّ اعْتِرَافِي...
فَأَعْلَنْتُ إِلَى الْحَبِيبَةِ انْعِطَافِي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق