عاشت أم اللول قصة حب كلها دلل
ما فيها يوم عاشت معه بزعل
كان حبها الأول
وراح يضل الأول
بس الذي حصل
زواجهم لم يكتمل
شافت فيه معالم الرجل
من فهم وثقافة على وجه الأكمل
الظروف كانت قاسية كلها كلل وعلل
لكن هي صبرت على فتات الأمل
كان متسرع لم يصبر حتى يصل
إلى أهدافه الأول
ما هو القليل من التفاؤل
قال لها لم أعد أتحمل
الشباب مني بدأ ينحل
ولا اصبر حتى يأتيني الحل
أنا سايب الدنيا معك بلا خجل
ما تسألي بلا كثرت جمل
أم اللول سألت نفسها ما هذا الغل
وليست الدنيا وجدت بستة أيام أجل
المهانه منه سأقبل
حلفت يمين إني لن أتزوج اي رجل
إلا من حبيبي الأول
حتى لو مني فل
هذا لا يمنع انه هو الذي فضل
وقبل الفصل
خلفت يمين
ام اللول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق