تبقى تبحث عنه فتبكي بصمتها المعتاد وتتسابق مع القدر في أحداثه
أفكر بك!
متى بدأ ذلك؟
لا يمكنني أبعادك عن تفكيري لا اعرف لماذا
وقبل ان أدرك كل هذا
اسبح في خيالاتي وتبقى تزورني في أحلامي
وتبقى ذكراك تؤلمني
وقسوتك تغتصب حروفي
شعور غريب يراودني
لتجعلني هذه المشاعر عالقة في الوحدة
كيف يمكنني تعويض الحياة الماضية
لقد فكرت في أشياء كثيرة أردت ان أقولها لك ولكنك لم تاتِ!
يا لها من ذكريات ترسل كدمات لا تنسى
همهمت بهدوء لن أستطيع ان انسى مهما حاولت و
تتساءل..
متى ستكون اولوياتي آمنة لا تطالها فوضى ذكرياتي
وتبقى أفكاري تائهة عنيدة تبحث عن ملامحه
ويبقى يحتويها شيء من الحنين وهزيمة ثانية تجتاحها وهواجس تتراءى لها من بعيد ولكن
تبقى تفتقده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق