أتاكَ مِن حولِكَ المُلَامِ
وأَنتَ عزَّانُ ذو احتدَامِ
هوَتْكَ غيَّابَةٌ كــذوبٌ
غريبَةُ الطبع بالتَّـعَــامِ
جَمَالَكِ القَفْر والمغوَّى
وليسَ حُسْنَيْكِ بالتَّمَامِ
لا أُشغل الروح في هواها
وكل شيءٍ إلى انعدامِ
في اللــــــه أبدو سعيداً
وهَـــادياً في اهتمَــامي
.
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق