ما مرَّ همسٌ كي أجمَّلُ صاعَهُ
أو جئتُ يوْمًا أشتهي أطباعَهُ
أو كان لي حِلمٌ أَنوءُ بحالهِ
كي أستجيدُ منَ النوى أوضاعَهُ
كم كنتُ أرجو أنْ تكوني قمةً
لكنما الأسمى يرى إيقاعَهُ
حتى إذا انجرحت به أحوالهُ
جعل المواعظ تمتحق أوجاعَهُ
العشق مات العشق سيدتي فلا
أرجو بأن يهوى قصيدي بَاعَهُ
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق