لستُ أدريْ فالسلامُ خالِقِيْ
حُسْنَ ظني من جمالٍ أنوَرٍ
وَكَأنَّ الفكر فيها أَبْرُقِ
يحتوي الآداب مِنِّي بهجةً
كفؤادٍ في نبيٍ مُتَّقِي
إنَّ هذا الوصف أرجو ما بدا
لَمْ أُدَاري بل هويتُ ما يَقِي
ما يَقِي يا صاحبي قلبي بهِ
كَمْ يَلُوذَ كَمْ يَلُوذَ يَلْتَقِي
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق