……
بأي حال عدت يا عيد !
مناديل
ثكالى يمسحن دموعهن
بقماش الخيمة
أطفال
يلعبون لعبة الحرب
بنادق خشبية
شيوخ
يحصون عدد الغارات
ربيع دامي
ذبيحة العيد؛
عالقة في الأذهان
أكفان الحرب
باكورة العيد؛
يتفننون بتفتيها
حبة المعمول
صبيحة العيد؛
تبدو أشد مرارة
قهوتي!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق