وترقصين في الليلة الوليده
وأعود لمغامرتي
أهرب من مفاتيح القصيدا
أنزع ردائي من مليون مكيدا
لكن الحزن لا يهرب
من دفاتري العتيقه
تختلط الدموع بالأحزان
فأهرب من مفاتيح القصيدا
ماذا أفعل لأجلك
يا صاحبة السلالة العريقه
أهديك كل ما أملك
من عشقي
من فرحي
بالامس ارهقني تلوين القصيدا
دعيني أعترف للجميع
أنني فشلت امام مكر ك
يا صاحبه الأحلام المريضة
لاأحتاج ان اكمل باقي المصيبه
........كل شيء مباح في زمن كورونا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق