وفيت لها ومالها ذرة من
الوفاء
الا نكر معروف وغدرلي
وجفاء
امدحها في كل قافية
وقصيدة
فماوجدت بشعرها الا
الهجاء
فعزمت على السفر حتى
لااجاورها
ولاانوي أن يكون لي بها
بقاء
فحملت جروحي تنزف
الدما
ورضيت وكل شي كان
بقظاء
سرت والنار بالقلب لها
لوعة
ومضيت وانا احمل نكد
وعناء
فما رأيت من الحب الا
الم
ازادني رهقا وشوق لها
وبلاء
يجري بدمي الحزن كل
يوم
وكأني أعيش في بؤس
وعزاء
فتب لقلب لايطاوعني
لحظة
وذهب كل شي سدى و
هباء
وأصبحت عليل واداوي
علتي
ولكن لاوجدت لعلتي لها
شفاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق