شخابيط
قلمي الرصاص
أيقنت أن كتاباتي
قابله للمسح
وان حروف المدح
قد ترنو طوييييلا
ورغم العناد
تكتب انا لا املك
محبره ولا حتي الاوراق
لكني أتقن فن الانقياد
وان الفكر يبدو عقيم
لاتندهش
من اين اتي ببنات أفكاره
وان المسطره
تستقيم وترسم اقرب المسافات
لذا لاتعرف أن تغلق الدائره
بقلم مصطفى أحمد

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق