السبت، 27 سبتمبر 2025

حينما أستقل العربة منتويه السفر بقلم عبير الطحان

حينما أستقل العربة منتويه السفر
هاربه ممن حولي من ضوضاء و قدر
ظناً مني أني سوف أنعم بالراحه و جميل المستقر
إلا أنني أجد روحي مازلت داخل هذا القضبان
محبوسة و قلبي كأنه بالنار مستعر
فماذا أفعل إذا كان هذا هو الحال من غير لقاء
 لحبيبٍ شغل فكري و البصر
و يترقب ناظري يوماً تتكحل فيه عيوني
برؤيته .... فهل أنتظر ؟؟؟؟
و لكن كم عليّ الإنتظار أيا ترى سوف أحظىٰ
أم سألحتف القبر
مريضة أنا به أعاني من ولهٍ مستتر
تحت غطاء كتاباتي أرسمه على السطر
فهل لي من دواء لدائي أو حتى لخاطري جبر
أم سيتركني أنادي و أموت دونه من القهر

#بقلبي_مازلت
أزالك خافقي 
عبير الطحان
الساعة 7.15 مساءً
26/9/2025

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

مامنها زوج بقلم المحجوب بوسبولة

//////+++مامنها زوج+++////// سعداتك ملي عليها طل زينة طبيعة وشحال تهبل محلاها ياك توجد سر الحل وتعانقها ...