شعر فؤاد زاديكى
(باللهجة العامّيّة)
يَا مَالِ الدِّنْيِا يا پِيسْ
جِدِّكْ مِنْ زِمْرِتْ أبلِيسْ
لَو مَا إنْتَا (أحْمَدْكُو)
مَا كَانْ أِتْبَلَّى (گَرْبِيسْ)
ولَا كَانِتْ إمّْ (اسْطَيفو)
تِزْعَلْ مِنْ جَارَا (جَرْجِيسْ)
كِلْ بَلْوِهْ إنْتَا خَلْفَا
وِبْإيْدِكْ حَامِلْ هَالكِيسْ
اللهْ يِعْرِفْ أَشْ يِحْوِي
جَوَّاتُو گَبَّسْ تَگْبِيسْ
مَا فِي شِي يِخْرَبْ إلَّا
مِنِّكْ يَا نِطْفِتْ أبْلِيسْ
صِرْتِلْنَا بْهَالدِّنِيا رَبّْ
بِدِّكْ تَبْوِيسْ وتَقْدِيسْ
أشْقَدْ مَا تِعْمَلْ حَالِكْ
طَيِّبْ وِتْبَيِّنْ قَدِّيسْ
تِفْشَرْ بِعْيُونِكْ وَاللهْ
كِلْ عِمْرِكْ بِتْضَلِّكْ پِيسْ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق