فى دجى الليل غرامك
كان انصافا
فالحب بينى وبينك
كان ألطافا
صارت تراقبنى
ليلاونهارا
وتعبث بقلبى
عيناجهارا
منك فاض دمعى
انهارا
فنهر حبك شربت
منه مرارا
فحبى لك ليس
انكسارا
يامن كتبت فيك
اشعارا
من هجرك وقفت الكلمات
فى جوفى اختناقا
هل تظنين هذاأنتصارا
هذا ما حملته لى
الاقدارا
بقلمي
مصطفى إبراهيم جنيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق