بقلمي مهندس/ سامي رأفت شراب
لَيْتَ الهَوَى
مَا اِسْتَبَدّ
وَتُوَافِق الأَنْفُس
لَا يَقْتَصِد
لَمْ الحَنِين
بَاتَ بَارِدَا
وَمَا عَادَ
الشَّوْق يَتَّقِد
لِقَدّ كَانَ الهَمْس
بَيْنَنَا عَذْبا
وَاللِّقَاء أبدا
لَا يُعِدّ
لَمْ تَعْثُر العِشْق
بَيْنَنَا وَالْأَرْوَاح
لَمْ تَعُد تَوَدّ
قَدِيما كَانَ الحُبّ
نِبْرَاس الأَفْئِدَة
الأن الدَّمْع
عَلَى كُلُّ خَدّ
إِنَّمَا العِشْق يَجْمَع
نَفْسا وَرَوْحا
وَقَلْبا وَاحِدا
لَمْ أَنْفَرِط العَقْد
بَاتَت الأحبة هَوَاهُمْ
يَقْتَصِد وَيَسْتَبِدّ
بقلمي مهندس/ سامي رأفت شراب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق