تَشدُّني مُرونةُ الأقدارِ وانقلابُها، كيف أنَّ المُثابرةَ سِمتُها الوَصلُ، وأنَّ حَصادَ السَّاعينَ لا بُدَّ أن يُجنى في غَفوةٍ من الزَّمن. فَلَا شَيءَ يَبقى على حالِه؛ وكلُّ قَفْرٍ مهما طالَ جَفافُهُ، حَتْمًا سَيُبَلِّلُهُ الغَيْثُ ويُزهِرُ.
﴿عَسَىٰ العَوَاقِبُ تُثْمِرُ أفراحًا لَم نَحْسَبْهَا﴾
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق