واستعصمتُ أوجاعي،
وتوغَّلتُ مُحتلَّةً كياني،
واستوقدتُ في صدري جهنَّمًا،
وضحكتُ كثيرًا
حينَ علا أزيزُ نارِها،
واحترقتْ به أضلاعي.
يا ليتَها قد عرفتْ أنَّها حبيبتي،
صغيرتي… أميرتي…
هي ذي، لا غيرَها، أطماعي.
لكنَّها تخونني،
وتُعيدني للموتِ أخبارُها،
حينَ عرفتُ أنَّها
غريبةُ الأوضاعِ،
كثيرةُ الأشياعِ.**
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق