أول ما عيني لمحتها
من أول نظرة حبيتها
وبعد ما كنت أنا المعشوق
بقيت عاشق و حبيتها
قصتنا قصة و حكاية
ليها اول وما ليها نهاية
تتغني غنوة للعاشقين
ونقش في ايد الصبايا
وبسرعة خلصت حكايتنا
وجات الأيام و بعدتنا
سنين فاتت وكتير عدت
لكن محفورة قصتنا
قابلت كتير وعرفت كتير
وفي. الأخر
مافيش غيرها اللي حبيتها
بشوف الدنيا. في نظرتها
تملي بسمع ضحكتها
وعشان اشم ريحة الورد
افتكر طوالي ابتسامتها
وتظهرلي شفايف . الورد
لما اتخيل ضحكتها
وبعد سنين تاني لقيتها
جريت وبسرعة ضميتها
ضمة حب وشوق وحنين
ورجعت تاني حكايتنا
لكن ناقصها ريحة الورد
لما لمست شفتها
وكان جوايا بيفول لي
مش هي دي اللي حبيتها
ورجعت تاني قوام عاشق
للوردة الأولي وريحتها
ونظرة عينها وضحكتها
حبيبتي الغالية بتاع زمات
بقلم
احمد محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق