لم اعد أحمل خقائب السفر
كل رحلاتي صارت
بين صفحة واخرى
أهرب من ضجيج الواقع
الى صمتٍ
من نورٍ وحروف
ابحث عن الكلمات
ابحث عن نفسي
من خلالها...
اكتب لاتذكرّ
انني حيّ
هذا العمر
لم يكن نهاية
بل بداية
تسير على مهل
كفجر يتعلم من جديد
في كل نصّ اكتبه
اضىء نافذة جديدة
وأقول انفسي
ما دام القلبُ حرفاً
فالحياة تبقى جميلة
.....
صالح مادو
المانيا 14/112025
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق