أما اكتفيتِ
قلت بلا
اتركني خاشعة امام رهبة عينيك
فالهيام اخجل سيقان براعمي في
غمرة يديك
فكيف عنك الغنى وانا جذوة تتوهج
امام شفتيك
والاشواق تتسابق تغني انشودة التوق
اليك
تحدث ولا تكف
فأنا أسيرة عبق كلماتك
يتردد صداها في ارجائي فتاخذني لهالة
من ضياء لديك
تسحرني وتفتن قلبي فأطوف هائمة الروح
حواليك
ووجهك العنبري يثملني فابحر بين السطور
للقاء الليك
فلا اجادل الزمان فيك فاللهفات تسرقني
لامنيات علقتها على مقلتيك
فلا تسالني .... فما اكتفيت
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق