لا تترددي
فصبرك جميل يا خجولة
لا اعلم لم انت وليس غيرك
يحوم القلب حولك
ويذرف ادمع
وهل علمتي برعشة الفؤاد
حين يزداد اشتياقي
بعد غيبة
لا وقت له وينتهي
أهيم اليك حين أشيائك
تذكرني
أو حين يذكر أسمك
في كل محفل
وصرت في كل مرة
أسال نفسي
لم لا اطيق التحدث لغيرك
وما عرفت جواب
الا العارفين اخبروني
نوبة حب هذه ترافقها
رعشة وازدياد حجم
المشاعر
قبل وبعد التحدث
أو عند اشتياقك الدائم
ولا تنام قبل حديثها المسكن ....
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق