الثلاثاء، 18 نوفمبر 2025

انتحار السُفن بقلم ناصر إبراهيم

#انتحار السُفن
عندما أشرق وجهك كالـصبح الأزلي، تلاشت العتمة، ولم يبقَ لها مكان.
ولما رأيتكِ المدى الأوحد، قطعتُ خيط الرجوع، لأنّ المحيط أصبح المصير.
لقد أعلنتُ الحرية من الإبحار، لأنّ الغرق فيكِ هو أعلى مقامٍ للنجاة.
#بقلم ناصر إبراهيم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

إلى من سألني بقلم عبدالرحيم العسال

اخميمي ( إلى من سألني : هل انت اخميمي؟)  =========================== نعم يا عم أخميمي. وكم ازهو به وطنا لنا إرث وتاريخ. ونيل...