الخميس، 10 مارس 2016

لم يعد يضعفني حنيني إليك في الغياب
فقد استطعت أن أصنع منه قوة أستعين بها في صحراء الفراق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

ساقتني قدماي لدار موصد الأبواب بقلم مريم أمين أحمد إبراهيم

ساقتني قدماي لدار موصد الأبواب طاف صدى صوتي ينادي أين من كان بالدار من أحباب ؟ اعياني طول انتظار الجواب  غفوت فإذا بالذكرى تجسد الماضي  فما ...