بعد سنوات وسنوات تمكنت من السفر من غزة وزيارة الجزء الاخر والغالي على قلبي( الضفة)....
ومن هناك وبحنين إلى غزة كتب هذه الأسطر......
.....
هنا الزيتون وزيته
والزعتر ...
وهناك كلما تعتق
همها..
طاب مذاقها...
فأدمنتها
أكثر.
أنا الآن هنا...
وتركت قلبي عالق
هناك .
ليت أن تطوى المسافات ..
فأكون هنا
كأني هناك .
أحمد فؤاد/ علوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق