الاثنين، 30 نوفمبر 2020

انتظرت ‏رسالتك ‏بقلم ‏أبو ‏سمرة ‏الأسير ‏

انتظرت رسالتك  ... 
لكنها لم تصلني بعد ...
وأخاف ألا تصل ؛
لعل المانع خير !! 
لعل المانع :
قلمك  .. 
حبرك .. 
ورقك .. 
وقتك .. 
 " لعل المانع .... ليس قلبك "

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

ساقتني قدماي لدار موصد الأبواب بقلم مريم أمين أحمد إبراهيم

ساقتني قدماي لدار موصد الأبواب طاف صدى صوتي ينادي أين من كان بالدار من أحباب ؟ اعياني طول انتظار الجواب  غفوت فإذا بالذكرى تجسد الماضي  فما ...