الاثنين، 30 نوفمبر 2020

كم ‏تهت ‏بقلم ‏فارس ‏ديبان

كم تهتُ 
في  
الأعماق 
كي أتأملك
كتبت
لي الأقدارُ 
ُ أن أهوى ملَاك

إني هنا 
جسد ٌ
وروحي لم تزل
مذ  أنت
تعدو 
في ضياءٍ من فلك

فـأجب سؤالاً
يستبِّدُ 
بحيرتي
في سطوة  النقصان 
من  ذا  أكملك ؟؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

‏بنك القلوب بقلم ليلا حيدر

‏بنك القلوب بقلمي ليلا حيدر  ‏رحت بنك القلوب اشتري قلب ‏بدل قلبي المصاب  ‏من الصدمات ولما وصلت على المستشفى  ‏رحت الاستعلامات ‏عطوني ورقة أم...