الأربعاء، 2 ديسمبر 2020

أقرئيني ‏بقلم ‏فارس ‏ديبان

أقرئيني ..
بأرتجاف
وتنهيده ة أأه
أيتها العباره بين حروفي
فكم هو ‏شحيح هذا ألمساء
وَتلفه ألمسافات
ما كانت أللقاءات
إلا ومضه حلم
أينَعت ألاشواق
وبدأ شهر ربيع الثاني يقترب
بلهفة
بفصل شتاء ودفء
ليعانق صدىٰ أحلامك
من أسقَط هذهِ ألاوراق
بيننا
هو غيابك
وألجروح في يدي
لن تشفئ
دون أن تمرر أصابعي عليك
أحتاجك
أحتاج أن اضع يديِ في يدك
لأأتاكد إن تلك يديك تعود 
ألي
أطعميني 
عطش نونك
هذه الليلة
ف أصابعي العشره عجاف
وشفتاگ خطيئتي الاخيره"

كانت حلما
2/ ديسمبر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

اغضب بقلم شحدة خليل العالول

اغضب اغضب فصوتك من لهب والعين تضرب من ضرب والليث يقدم معلنا زحف الخلاص لمن غصب للواقفين بسيفهم في وجه زيف يضطرب من قتلوا أولادنا من دمروا في...