ضعيفة أمامك..
ك طفلة شريدة
تشبه الضياع!
ثائرة النبض
كأنني سفينة
تصارع أمواج لهفتك العاتية
مبتورة الشراع!
علمني
كيف أجتاز الخط الفاصل
بين الآه والآه
دون أن أغرق بين يديك؟!
كيف،
دون أن تظهر الهزيمة
على ملامحي
أسبح في بحر عينيك!
كيف لا أرنو
من أحضانك؟!
ولا أرضخ لانسكاب حنانك؟!
وأنا التي مع كل شهيق وزفير
يتضاعف شوقي اليك ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق