عاشق في زمن الومض
وقف عاشقا في منتصف الحلم
جسده مفعم بالكلمات
ودمه يرتدي تخلتين في الأفق
كان يصارع في نفسه _حربا قديمة _
وبعض الرغبات.........
كان يترصد خطاه على الأسفلت
و بداخله أنثى كوجه القمر
تعبت من المناداة.......
انتظرته _حلما _
اتكأت على وسادة الحب
فتثاءبت الايام......
ونامت على وعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق