وكم من الأه
تحتمل ي قلبي
بشمس يداي الحارقة
اوتلك أطراف ثيابها المبلله
أو لصوتي المرتفع
بين لحمي وعظمي
هذه الليله
بموسقي هادئه أعزفها
و أشرح لتلك الشقراء
أنني أنا عاشقها على وجه الأرض
رباااه
سأكمل ماتبقي
من صلاة الدفء
دفء
أذرعي
علي سيقانها
بشتاء لذيذ
لأمرر أصابعي العشر
مابين خلخالها
واسفل
عنقها
لأجني
خمر التوت من ثغرها
أأأه
ي قلبي ورب الزاجلات الواتي
أخذني لعيناها
ورب الخاشعات
في صلاه
الاستسقاء
إني عطش هذه الليلة
بها
فياأبنة
السماء
روز...شهرزادية ومترفة العينين
هلا... هلا ...
ترحمي
فارس عزيز نفس في الحب
ذل
.
.
كانت حلما
فارسـ ديبان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق