السبت، 16 يناير 2021

كنت في إنتظارك

 كنت في إنتظارك

يوم جن
الرحيل
وتملكني ذاك الشعور
في فقد المصير
غياب محتم
تملك أحاسيسي
وأحلامك تناثرت
كما تناثرت
حروف الحرقه
بقلب جرير
ودعتك
بدون وداع
وأغلقت الصمت
في المسير
وألف ألف
حكايه عشق
ترآت في ناظري
بغياب
كل أحاسيسي بفقد
ذاك الشعور
النبيل
وطعن قلبي
بخيبات
طعنت بها
على مشارف
أجمل أيام عمري
معك
يا أغلى من
تملكت قلبي
وطعنتها بلب
الوتين
حكايا الصمت


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

هل يكفيك العتاب يا فرنسا بقلم البشير سلطاني

هل يكفيك العتاب يا فرنسا ؟ هنا يقف المجد ثائرا على كل شبر من أرضنا التي زارها الغيث يوما من دم الشهيد ارتوت وازهرت ياسمين يفوح رائحته في ك...