اين الذي كان بالقلب ساكنا
وتربع عرش الهوى والاحلام
رحل الذي بالبهاء مغردا
ورحلت معه حلو الايام والسنين
نار ..ودمع ..و موت بطيئ...
يتبعها إعصار الغضب وسوء الحظ المرير
ترك الفؤاد معذبا بحرقة الشوق
واكتف بالوحدة و تذوق مرارة الحنين
هام به العشق فاكتوى
وتاه به السؤال فأين الحبيب.. وأين يقيم
أن للغياب جراحا ..
وان للذكرى أنينا ليس له مثيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق