*أشتاقك الآن لك *
أكثر
وأشتاق أن أختصر
مسافه
لن أحتسب لفواصل
مابين أزقتها
لليال كنت أعتصر
منها ملاذ خمرتنا
وأقطف ثمار
محبتنا
وإن الوليد
في العشق
محرم
عليه الموت
بحب يجمعنا
يوم تعاهدنا وئام
الروح
محال لمستحيل
أن يفرقنا
فأرتحلت بماض
وأمسى
الحاضر ماض
بأخوه حرف
يكبلنا
حكايا الصمت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق