نظمت إيقاع الحب
في هواك
وأسرجت من غرامك
شموعا
تعلن لحظات وداعي
وتُقبل فيك
رحيق عمري
إطمئنانا بخير
والحمد لله
فقربي كما بعادي
لاشيء يعني
بعد مماتي
فكل ما اردته
أن أنقح
الروح وأراك
أنظرك
كيف تكتبين
حرفي طقوسا
في تخليد الحب
في إشتياقي
وتحلقين بجهل
الذكريات
بعد أن خلقت
منك
كاتبه تهوى
جيل حرف
بعد فوات
الآوان
حكايا الصمت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق