كنتُ أرغَبُ أكثر في الكتابةِ عنك
عن المُعجزةِ التي " عَجزَت "
عن كلِ ذاكَ الأُكسجين الحُرِّ النَّقيّ ..
عن أحلامِنا .. وَ حبنا .. وَ عن " وردِ الساحات"
وَ عن ما تَراكمَ من آمالٍ في مُخيلتِنا ..
وَ عن كلِ النوايا الطيبةِ التي كانت تَملئُ ليلَنا السّحريّ ..
لكني بالنهايةِ آثرتُ أن أكتبَ عنكِ .. !
عن زوجِ الحَمامِ القآطنِ في الحَدَقات ..
عن مَوجِ الشَّعر .. وَ خطوطِ الانحناءات ..عن الابتسامةِ .. وَ كلُ ذاكَ الشهد الأُنثويّ ! ..
عنِ اليدين .. وَ عنْ ... وَ.. وَ.. وَ ذاكَ ... وَ هذهِ أل ... وَ تِلك ... وَ أعودُ من جديد لِأُحصي كَم نجمةً تُخفينَ في تيهكِ الأزليّ !
>
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق