في بعض الأحيان يتجاوز الواقع الخيال
والدتي لرغبتها في حب العديد من الأطفال ولديها ثلاثة فقط ، من بين هؤلاء الثلاثة كانت هناك فتاة واحدة فقط
اختار ابن أخ بالغ جدا.
هذا المألوف ثبّت عينيه على تلك الفتاة البريئة ، لكن الفتاة كانت تختفي في كل مرة يبدو أن هذا الوحش يؤذيها.
وهكذا حدث ذلك يومًا بعد يوم
الفتاة تركت لفترة طويلة
توسلت إليه والدته أن يعود ، ولكن كان هناك الوحش الحي.
قالت لي عد ، أنت جميلة جدا ، أنا أحبك وأنت تعشقني
لكن الظل الشرير اعترض الطريق
في إحدى الليالي العاصفة ، تركه البرق مستلقيًا على الشرفة
هناك انتهى الكابوس الذي أصابني ، لم أرغب أبدًا في إلحاق الضرر بهذه الصورة للرجل الشرير مع والدتي
مع روحي في سلام ، لم أرغب في موته.
لكن العدالة الإلهية أقوى من الأذواق البشرية
لا أعرف ما إذا كان هذا خارج ما طلبوه ، لكنني وجدت اللحظة المحددة لإخراجها من صدري ، شيء أردت أن أقوله بصوت عالٍ منذ وقت طويل
لهذا قلت في البداية
الواقع يتجاوز الخيال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق