دمشق على سفوحها
سقط الأعادي
وترتلت أقدم
العواصم بكل المعاني
دمشق
كتب الأسلاف
قبلي عنك
وكتبوا قاسيون
شامخ كنسر
لاتعصف به الرياح
ولا يبالي
بها أروقه المزايا
بالروح نبضا
عصيه العين بها
لاتعرف نوم الليالي
وعشاق دمشق
أحلامهم كثر
يتذوقون الياسمين
مابين شهد الحياة
وخضاب العمر بها
صفوا
تحصن به عشاق
القوافي
تغنوابالشام بها مهدا
وتغنوا بها الجمال
بلادي
ورتلو قبلات الطهاره
بهاشوقا
على أبوابها السبعه
مكنوزه بتاريخ ينادي
يُصوٌنها بردى بسوار
من جيل معتق
بنبيذ فكر
ومنهل للقاصي والداني
بها مدينه العلم
للآن شاهده
بقلاعها
وأمامها يوسف العظمه
بتاريخاها منهلا
وللشرف
نصبا تذكاريا
و بالتاريخ
باقي
باسل نده
حكايا الصمت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق