إلى مريدة
........... ..................
جلست إليّ
والرّدح بدء طريّ
لم يكن في الوطاب
نوال اهديكه
فأخذت البراءة....
ولذت بالقَرار
بعد خمسين عاما
تقرفصين الآن أمامي
بسحنة الطفلة نفسها
لم يشخ فيك شيء
وشِختُ
ومازال وطاب العطاء فراغا
لا ما اعطيكه
غير كأس
من عصير الحكمة.
فلا تدقي منعزلي مرة اخرى
أيتها المريدة
التي لا تكبر.
وادخلي دون إذن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق